وأما اسمه تعلي
مؤمن, فاعلم أن هذا الاسم العظيم الشأن الجلي البرهان من أكثر من ذكره كان مكفي
الحاجة مجاب الدعوة و من نقشه جسما أو روحا على خاتم ذهب أو فضة و حمله من عرف له و سواس
أبرأه الله منه, و من أكثر من ذكره عصم الله لسانه من الكذب و من نقشه على خاتمه
في شرف المشتري و تحتم به نال قبولا عظما و حظا و أفر او يصلح ذكرا لمن كان أسمه
عبد للؤمن.