و أما اسمه تعالى
سلام، فهذا الاسم العظم ما حملة أحد معه ورأي مكروها أبدا, و من أكثر من ذكره سلم
من جميع الآفات, و في ذكره أسرار لأهل البدايات و أهل النهايات, و من أكثر من ذكره
و هو خائف أمنه الله تعالي, و يصلح ذكرا لمن كان اسمه عبد السلام و لمن كان اسمه
محمدا لأنك إذا أشفعت و تره بواحد اتفق عدده مه عدده, و من لقسه جسما أو روحا في
خاتم من الذهب في شرف المشتري فحامله لايزال مقبولا عند الخلالق و يسهل الله عليه
أمر دينه و دنياه.
Δεν υπάρχουν σχόλια:
Δημοσίευση σχολίου